البلقاء اليوم - شكر على تعزيه....
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين القائل في محكم التنزيل :
(( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِالصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ))
والصلاة والسلام على رسوله الأمين القائل :
(( ما من عبد تصيبه مصيبة ، فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي ،واخلف لي خيرا منها، إلا أجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيرا منها ))
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تتقدم عشيرة العناسوه وأبناءالمرحوم بإذن الله الحاج يوسف احمد اشتيوي العناسوه ابو وجدي وكافة اسرة الفقيدبجـزيــــل الـشــكــر والامـتـنــــان والتـقــديـــر لكل من قدم لنا التعزية الصادقة والمواساة الحسنة في وفاته، نسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته إنه سبحانه وتعالى ولي ذلك والقادر عليه .
كما ونشكر كل من قدم لنا واجب العزاء وواسانا وشاركنا حزننا في مصابنا الجلل سواء بالحضور والمشاركة في مراسم الدفـن أو الحضور إلى بيت العزاء أو بصادق الشعور من خلال الاتصال الهاتفي من داخل الوطن ومن خارجه أو عبر الرسائل أو من خلال الكتابة والمشاركة بالمواقع الرسمية ومواقع التواصل الاجتماعي .
نسأل الله أن يجزاهم عنا خير الجزاء وأن لا يريهم أي مكروه في عزيز لهم .
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء
الملتقى الجنه يا ابوي باذن الله...
-
الموظف في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الشاب محمد صابر البشير في ذمة الله
الأردن.. التلفزيون الأردنيانتقل إلى رحمة الله... -
-
الشاب عبدالله فتحي المهيرات والشاب شلهوب محمد المهيرات في ذمة الله
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لِلَّهِ... -
-
-
-
خلود مصلح حمد كتوعة الحياري زوجه المهندس محمد عماد عوده البشيتي في ذمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم“يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ... -
-
الحاجه خديجه محمد الغزاوي ارملة المرحوم محمود مصطفى الجارحي في ذمة الله / عيرا
انالله واناالیه راجعون بِسْــــــــــــــــــمِ...
التعليقات حالياً متوقفة من الموقع
إقرأ ايضاً
الحاج عبدالكريم صالح القصير الجزازي في ذمة الله
(كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا...