الإثنين ,29 أبريل, 2024 م
الرئيسية شؤون عربية أول تعليق من حزب الله على وصول حاملة الطائرات الامريكية

أول تعليق من حزب الله على وصول حاملة الطائرات الامريكية

321

البلقاء اليوم - البلقاء اليوم ---السلط


قال حزب الله إن "إرسال حاملة طائرات أميركية لن تخيف فصائل المقاومة المستعدة للمواجهة".

وأضاف حزب الله في بيان الأربعاء "لم نُفاجأ على الإطلاق بالمواقف السياسية والإجراءات الميدانية التي اتخذتها الإدارة الأميركية لا سيما تصريحات الرئيس الأميركي الأخيرة في الوقوف السافر وإعلان الدعم المفتوح لآلة القتل والعدوان الصهيوني ضدّ الشعب الفلسطيني، فهذا هو الجوهر الحقيقي للسياسة الأمريكية الكاملة في دعمها المتواصل للعدوان والإرهاب منذ نشأة هذا الكيان الغاصب المحتل".



واعتبر الحزب الولايات المتحدة شريكًا كاملًا في عدوان الاحتلال ونحملها المسؤولية التامة عن القتل والإجرام والحصار وتدمير المنازل والبيوت والمجازر المروعة بحق المدنيين العزل من الأطفال والنساء والشيوخ.


وزاد "إننا نطالب جماهر أمتنا العربية والإسلامية التي تعرف الحقيقة البشعة لأمريكا وعدوانها على شعوب أمتنا في العراق وسوريا وأفغانستان أن تدين التدخل الأمريكي وشركائه الدوليين والإقليميين وفضح هذا التدخل على كافة المستويات السياسية والشعبية والإعلامية والقانونية وفي شتى المحافل والتجمعات الإقليمية والدولية".


وأشار حزب الله إلى إن إرسال حاملات الطائرات إلى المنطقة بهدف رفع معنويات العدو وجنوده المحبطين تكشف عن ضعف الآلة العسكرية الصهيونية رغم ما ترتكبه من جرائم ومجازر، وبالتالي حاجتها إلى الدعم الخارجي المتواصل لمد هذا الكيان الغاصب المؤقت بأسباب الحياة.

وأكد أن "هذه الخطوة لن تخيف شعوب أمتنا ولا فصائل المقاومة المستعدة للمواجهة حتى تحقيق النصر النهائي والتحرير الكامل".

جنوب لبنان
وأطلقت صواريخ من منطقة الضهيرة اللبنانية الحدودية مع فلسطين، كما قصف الاحتلال مناطق في جنوب لبنان بالقذائف المدفعية، في وقت شهد تحليق كثيف لطيران الاحتلال فوق الجنوب.

وأشارت مصادر إلى أن جيش الاحتلال قصف بالقنابل الفوسفورية بلدتي الضهيرة ويارين في جنوب لبنان.

التعليقات حالياً متوقفة من الموقع

إقرأ ايضاً

كشف هوية قائد الوحدة 8200 بجيش الاحتلال بثغرة على الإنترنت

#البلقاء #اليوم #السلط قال #الجيش #الإسرائيلي...

البلقاء اليوم بالارقام

اسرار المدينة

شخصيات المحافظة

مقالات

هموم وقضايا