الثلاثاء ,29 يوليو, 2025 م
الرئيسية أخبار متنوعة زعيم المعارضة الاسرائيلية لابيد : الحرب في غزة ليست انتصارًا بل كارثة وطنية.

زعيم المعارضة الاسرائيلية لابيد : الحرب في غزة ليست انتصارًا بل كارثة وطنية.

18

البلقاء اليوم - زعيم المعارضة الاسرائيلية لابيد : بناء على معلومات استخبارية وعسكرية من الجيش بحكم منصبي كرئيس للمعارضة :
الحرب في غزة ليست انتصارًا بل كارثة وطنية.
الجنود أدوا فوق المتوقع، لكن الحكومة لا تعرف لماذا يموتون.
لا يوجد هدف سياسي واضح، ولا خطة لإنهاء الحرب.
الحل هو صفقة شاملة للأسرى والخروج من غزة، مع تموضع الجيش حول القطاع واستمرار ملاحقة حماس عن بُعد.
غزة يجب أن تُدار من قبل تحالف دول عربية معتدلة بقيادة مصر.
قدمت خطة سياسية وخريطة طريق وناقشتها مع الولايات المتحدة ودول الخليج ومصر، وهناك فجوات لكن أيضًا استعداد للتعاون.
الحكومة ترفض حتى مناقشة الحلول، ولا تريد تجنيد الحريديين، ولا تملك رؤية أو قدرة على الانتصار.
استراتيجية تحرير الأسرى فشلت، لا الضغط العسكري نجح، ولا الحصار الإنساني، ولا الصفقات الجزئية.
الحل الوحيد لعودة الأسرى هو إنهاء الحرب بالكامل.
إدارة المساعدات في غزة انهارت، وعلى إسرائيل أن تمنع وقوع مجاعة لأن ذلك يخدم دعاية الحركة
الوضع السياسي والإعلامي الداخلي في حالة انهيار، وإذا استمر دون تغيير، فإن عقوبات دولية ستُفرض على إسرائيل.
كل جندي ومواطن سيتأثر: من يقاتل اليوم لن يجرؤ على السفر غدًا خوفًا من الاعتقال أو الهجوم.
تصريحات السياسيين المتطرفين يدفع ثمنها الجنود في الميدان.
الحكومة لم تحدد "صورة نهاية الحرب"، وهذا جوهر الأزمة.
بن غفير وسموتريتش يريدان حربًا أبدية وحكمًا عسكريًا لسكان غزة بتمويل إسرائيلي… "وهذه ليست خطة، بل كارثة."
الطريق البديل واضح: وقف إطلاق نار شامل مقابل صفقة شاملة تشمل كل الأسرى، وبهذا تكون إسرائيل قد ربحت المعركتين: استعادة الأسرى وإنهاء حرب عبثية.




التعليقات حالياً متوقفة من الموقع

البلقاء اليوم بالارقام

اسرار المدينة

شخصيات المحافظة

مقالات

هموم وقضايا