بيان صادر عن عائلة الخطيب في مدينة السلط وخارجها

البلقاء اليوم - بيان صادر عن عائلة الخطيب في مدينة السلط وخارجها

تستنكر عائلة الخطيب في مدينة السلط وخارجها التصريحات العدوانية الصادرة عن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والتي تعبّر عن أطماع توسعية مرفوضة شكلًا ومضمونًا، وتؤكد العائلة وقوفها الراسخ خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، في الدفاع عن أمن الأردن واستقراره، ونصرة القضايا الوطنية والقومية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

وتؤكد عائلة الخطيب على أهمية تفعيل مجلس الدفاع العربي المشترك كخطوة استراتيجية لحماية الأمن القومي العربي والتصدي للمخططات الصهيونية التي تستهدف وحدة الأمة وسيادتها.

كما تحذر العائلة من أن استمرار السياسات الإسرائيلية المتطرفة يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن والسلم الإقليمي، خاصة وأن حكومة نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، لا تتردد في خرق القوانين الدولية وارتكاب الجرائم بحق الشعوب العربية، في غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا.

وتشير عائلة الخطيب إلى أن الأردن، بقيادته الهاشمية وجيشه العربي المصطفوي، كان ولا يزال قلعة حصينة في وجه كل من يحاول المساس بأمنه أو استقراره، وأن اليد الممدودة للسلام لا تعني القبول بالإهانة أو التنازل عن الحقوق.

وتختم عائلة الخطيب بيانها بدعوة جميع أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى التكاتف والوحدة، والتمسك بالثوابت الوطنية والقومية، والاستعداد لمواجهة كل المخاطر التي تهدد أوطاننا ومقدراتنا.

حمى الله الأردن ملكًابيان صادر عن عائلة الخطيب في مدينة السلط وخارجها

تستنكر عائلة الخطيب في مدينة السلط وخارجها التصريحات العدوانية الصادرة عن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والتي تعبّر عن أطماع توسعية مرفوضة شكلًا ومضمونًا، وتؤكد العائلة وقوفها الراسخ خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، في الدفاع عن أمن الأردن واستقراره، ونصرة القضايا الوطنية والقومية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.

وتؤكد عائلة الخطيب على أهمية تفعيل مجلس الدفاع العربي المشترك كخطوة استراتيجية لحماية الأمن القومي العربي والتصدي للمخططات الصهيونية التي تستهدف وحدة الأمة وسيادتها.

كما تحذر العائلة من أن استمرار السياسات الإسرائيلية المتطرفة يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن والسلم الإقليمي، خاصة وأن حكومة نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، لا تتردد في خرق القوانين الدولية وارتكاب الجرائم بحق الشعوب العربية، في غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا.

وتشير عائلة الخطيب إلى أن الأردن، بقيادته الهاشمية وجيشه العربي المصطفوي، كان ولا يزال قلعة حصينة في وجه كل من يحاول المساس بأمنه أو استقراره، وأن اليد الممدودة للسلام لا تعني القبول بالإهانة أو التنازل عن الحقوق.

وتختم عائلة الخطيب بيانها بدعوة جميع أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى التكاتف والوحدة، والتمسك بالثوابت الوطنية والقومية، والاستعداد لمواجهة كل المخاطر التي تهدد أوطاننا ومقدراتنا.

حمى الله الأردن ملكًا وشعبًا وأرضًا، وحفظ فلسطين وأهلها من كل سوء. وشعبًا وأرضًا، وحفظ فلسطين وأهلها من كل سوء محمود الخطيب ابو اشرف