معركة انتخابات الصحفيين تشتعل .. .. و ارتفاع اعداد المرشحين المسجلين .. .. " اسماء

البلقاء اليوم - #البلقاء #اليوم #السلط

كشفت مصادر مطلعه ارتفاع اعداد #المترشحين لخوض #انتخابات #نقابة #الصحفيين المزمع إجراؤها الجمعة 18 نيسان المقبل مع فتح نقابة الصحفيين امس الثلاثاء ، باب الترشح لانتخابات النقابة ، وبحسب رصد "جفرا نيوز"، سجل التالية اسمائهم ..

لموقع النقيب :، جمال العلوي، ..فيما لم يسجل المرشحين ، طارق المومني ،وفلحة بريزات ... حتى الان

بينما موقع نائب النقيب :ـ نادر خطاطبة- وجمال شتيوي - ايمن المجالي

الاعضاء :
ختام الشوبكي - عناد أبو وندي - ياسين القيسي - مجدي التل - علي العمايرة - راشد الرواشدة - راشد العساف - موفق كمال
إبراهيم أبو زينة- سامي الحربي - حازم الخالدي - رشدي القرالة - بلال العقايلة - محمد الزيود -عوني فريج - محمد الفقهاء

حمدان الحاج - محمد ابو كف - على فريحات- حارث عواد .

في المقابل أشارت النقابة إلى أنه سيتم فتح باب الترشح لمركز النقيب ونائب النقيب وأعضاء المجلس الساعة الثامنة والنصف صباحا الثلاثاء 8 نيسان، ويغلق باب الترشح الساعة الرابعة عصرا الاثنين 14 من الشهر ذاته.

وبينت النقابة أنها ستقوم بنشر أسماء الزملاء الراغبين في الترشح الثلاثاء 15 نيسان على لوحة الإعلانات في النقابة والموقع الإلكتروني الخاص بها.

وقالت النقابة في بيان لها، امس إنه في حال عدم اكتمال النصاب القانوني من الزملاء المسددين، سيتم تأجيل الاجتماع إلى الجمعة التالية، والتي توافق 25 نيسان، وذلك بمن حضر من الزميلات والزملاء المسددين أعضاء الهيئة العامة للنقابة، في الساعة العاشرة صباحا في قاعة عمّان الكبرى/ مدينة الحسين للشباب

من جهة اخرى في رصد لـ"جفرا نيوز" ، فإن المرشحين ينشطون بقوة ويقومون بتحركات وزيارات مستمرة، وإجراء بعض الاتصالات الهاتفية المهمة ، وإرسال رسائل (sms) متتالية، إضافة لطرح البرامج والبيانات والبيانات المضادة ، فيما طرح بعض الراغبين في الترشح صورهم وأسمائهم على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي..

من جانب آخر، يؤكد عدد من المراقبين أن الانتخابات لهذه الدورة ستشهد تنافساً شديداً، وخاصة بعد أن عبر العديد عن خيبة أملهم من المجالس السابقة ، التي لم تدافع وتقوم بإتخاذ مواقف واضحة تجاه الدفاع عن قضايا الصحفيين ،أو حتى تقديم الخدمات والامتيازات، أو الوقوف مع الصحفيين الذين أغلقت أمامهم الكثير من الأبواب، وأصبح الكثير منهم "عاطل عن العمل
الى ذلك و رغم أن الأجواء ساخنة في نقابة الصحفيين، إلا أن ما ينتظر المجلس القادم، قد يكون أكثر سخونة، فأوضاع الهيئة العامة لم تعد كالسابق، ومشاكلهم كبيرة ومتعددة الاشكال، وهي ليست محصورة بسقف الحريات والقوانين الناظمة للعمل الصحفي، بعد ما نالت الظروف المتعددة من الصحافة، وأصبحت الأوضاع المعيشية هي فوضى وسيطرة الدخلاء على المشهد الاعلامي .

ويؤكد البعض ان الوسط الصحفي اليوم بحاجة إلى مجلس قوي، يدرك حجم الأزمة التي يعيشها الصحفيون، وسط أزمات تنوعت بين لقمة العيش و أزمة المؤسسات الصحفية الورقية، والوكالات الاخبارية والفضائيات والإذاعات، مع وجود أزمات لا تقل أهمية ومنها قانون النقابة وأسس قبول أعضاء الهيئة العامة، والدخلاء على المهنة، وتنظيمها والحريات الصحفية والقوانين الناظمة لها .

من جانب آخر، يأتي ذلك وقد بدأ العد التنازلي لانتخاب مجلس نقابة الصحفيين ، بينما يحتدم النقاش بشأن المهمات والمسؤوليات التي ستواجه المجلس القادم ، والتي تحتاج إلى إعلاميين وصحافيين أردنيين يمتلكون القدرة الحقيقية على مواجهة كل التحديات